تسريبات قوية الحلقة 21 من مسلسل طائر الرافراف
بعيداً عن مين صح و مين خطأ هذا قرار خاص و يرجع لكل شخص ووجهة نظره تحترم ، بشوف سيران و فريد كل واحد بيأذي الآخر بطريقة مباشرة و أوقات غير مباشرة ..
📌فريد : شايف إن سيران و عائلتها يستغلوا الزواج لمصلحتهم
و يشوف سيران عجبها وضع الأخت و الأخ اللي يعشون فيه و ان علاقتهم لن تتطور فقال انه من حقه يفعل ما يريد ، طالما زوجنا سيستمر علي هذا الشكل ، لا ينظر إلى أخطاءه ولا ينظر إلى أسباب عدم ثقه سيران فيه هو أساساً يعتقد إنه لا يخطئ ..
📌سيران : بتشوف فريد اقذر شخص قابلته في حياتها و مازالت بداخلها عقده الشخص اللي أجبرت على الزواج منه ولم تنسي ، فقررت التركيز علي حياتها و مستقبلها ، لكن سيران تغيرت في نفس الوقت تريد فريد بجوارها لا يذهب يمين ولا شمال و مخلص لها
سيران تريد الجمع بين الاثنين (نجاحها - فريد) لكن صعب و عملية طويلة فريد أساساً يعتقد إنك في الوقت المناسب هتتركيه ..
سيران تريد الموضوع ببطئ و تنتظر الوقت المناسب بعد ان تنجح و تبني حياتها و تتحدي الكل وهذه رحلة طويلة يكون فريد خلف 9 اطفال من نساء آخرين ، و فريد مثل ما قال هاليس آغا روحه سريعة لن يصبر علي سيران ليحبها و تحبه أو ينتظر تثق فيه ..
✴️في النهاية اذا استمر هذا الوضع كلا الطرفين سيخسرون
🔹فريد : إذا استمر مع بيلين سيخسر أكثر شخص يمكن أن يفهمه
و يحبه في الحياة و هي سيران ..
🔹سيران : إذا لم تتحد مع فريد و يثقوا في بعض ستدخل في تحدي مع العائلة و في النهاية ستخسر خصوصاً إهتمام دفنه و ايفه المبالغ فيه ولا نعرف نيتهم تجاه سيران وحتي بعيداً عنهم ستدخل في صراعات مع العائلة بشكل أو بأخر ..
مشكلة فريد وسيران يجرحون بعض بكلام دون قصد و يستفزوا بعض و بعدها يحدث انفجار من الغضب لن يرتاحوا غير لما يكونوا صادقين مع بعض ..
حسب التسريبات فإن الجد هاليس أغا سوف يعاقب فريد لما يسمع من سيران على أن بيلين تكون عشيقته وليست مجرد صديقة .
سيكون عقابه هو اشتغل في الشريكة لأوقات طويلة لينشغل ولن يبقى له الوقت لبلين.
وسيكون شرط سيران لسامح فريد هو الاشتعال مع ايفه و ديفنة ومسح رقم بلين من هاتف فريد.
لكن بيلو لن تستسلم خصوصا بعد اهانة سيران لها امام الجميع حيث سيكون ستعود الى القصر لاخبار جولجون انها حامل من فريد
لكن جولجون ستطلب من لطيف طردها مننهما القصر واخفائها عن الانطار .
سيران كانت سمعت كل الحوار الذي دار بينهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق