مسلسل طائر الرفراف الحلقة 34 هل مازال فؤاد على قيد الحياة؟
مسلسل طائر الرفراف الحلقة 34 هل مازال فؤاد على قيد الحياة؟
صباح الخير يا شباب.. انا صحيت الصبح جه ف دماغي حتة تفكيرة كده 😂
الدكتور إما طلع من عند فؤاد منطقش و هما قررو إنه ما*ت من غير ما يتأكدوا حتي و لو مجتش لقطة الدكتور و هو بيقولهم يبقا ممكن يحصل حاجة..
إن الكاست ساب مساحه إن الممثل لو حب يرجع يبقا هما منهوش الدور نهائي.
ممكن يعملو إن جده و أبوه عملو كده و خبوه لسبب هنعرفه بعدين زي مثلا صفوت اغا يحس إنه خد حقه من هاليس بموت حفيده و يبعد عنهم و كده دور العيله دي يخلص و تبدأ أحداث جديده بدخول إبن عمة فريد الجديد و حوار إبن سلطان يظهر تاني و أن الولد دا ممكن يطلع إبن فؤاد 😂.
المهم بعد الاحداث ما تتعدل شوية ممكن يقررو يرجعو فؤاد و أنا اعتقد إن انسحابه مؤقت بس لإنه متضايق إنه دوره اتهمش لأن لسه الالاعيب اللي عاملينها هو و أبوه ف الشركه متكشفتش و البنت صاحبته إللي كانت لابسه من مجوهرات الشركه و فريد لاحظها دي اعتقد ممكن يرجعوه تاني.
وقتها هيقنعوه إن دورة هيرجع و هيبقا ليه مكان أكبر... اصل السيزون التاني هيبقا فيه اي يعني اكتر من اللي شوفناه و عيشناه ؟😂😂😂😂😂.
بعدين صورته دي حاسه إنها ف الحلقات الجايه إنه عايش لوحده و دقنه طلعت و لبسه بقا عادي جداا و شعره بردو.. مش عارفه كل دا ممكن يبقا جزء منه صح و جزء غاط أو كله غلط بس اعتقد إنه ممكن يحصل.
مسلسل طائر الرفراف يكتسح الساحة الدرامية في تركيا و العالم العربي ، بنسبة مشاهدة وصلت لأكثر من ٢٢ مليون مشاهدة في تركيا و 77 مليون مشاهدة عربياً وبهذه المشاهدات يكتسح أغلب المسلسلات التركية
يستحق ❤️❤️.
ارتخاء الجسم ومد الذراع يدل على راحة نفسية للشخص كيف؟؟
سأشرح
سيران وفريد كما وضحت سابقا تعودا على ان يكونا الشخص الذي يعطي الحضن القبل ولا ينتظران الحب من أي شخص بل يبادران هما لذلك وخاصة ان كان ما اتحدث عنه أم وأب.
ليلة مداهمة فريد لبيت سيران وحضنه لها بقوة كانت أول مرة لسيران تشعر بذلك الحب بذلك العطاء من الأحاسيس و المشاعر لدرجة ان جسمها ارتخى عندما يرتخي الجسم تفتح اليدين لأن الشخص مستسلم للمشاعر التي إكتسبها ومستسلم ايضا لمشاعره.
اول مرة سيران تشعر بإحساس الأمان الحب وكان من فريد
نعود لفريد في مشهد موازي لهما ولكن هنا فريد هو الذي يشعر بإحساس الأمان لأول مرة ارتخى جسمه لتفتح يديه هنا الشخص لا يستطيع مبادلة بالحضن لأنه مستسلم تماما لتلك المشاعر التي اول مرة يشعر بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق